سرعة القذف هى المشكلة الجنسية الأبرز فى حياة أغلب الرجال على مستوى العالم، يعانى الرجل حينها من سرعة فى خروج المنى مع أبسط أشكال الإثارة التى يتعرض لها، ويقذفه قبل الإيلاج داخل مهبل الزوجة، أو بمجرد الإيلاج بفترة قصيرة للغاية، ويعانى خلالها الرجل والمرأة على السواء من ضعف القدرة على الاستمتاع بالعلاقة الجنسية لقصر وقتها، حتى مع تكرار القذف، وتتراوح فترة الإيلاج بشكل عام لكل من يعانى من المشكلة فيما بين الثوانى وحتى الدقيقتين، هذا ما أكده الدكتور أيمن محمد أخصائى أمراض التناسلية والجلدية.
أنواع سرعة القذف
نوعان، أولهما حسب توضيح الدكتور أيمن محمد الدائمة، والتى يعانى منها الرجل منذ بداية مرحلة المراهقة والبلوغ، وهذا النوع لابد من اكتشافه مبكرا والبداية فى علاجه بشكل مكثف وبالعقاقير منذ البداية، أما النوع الثانى فهو الذى يصيب الرجل فجأة، ويكون بسبب نفسى أو عضوى مما ذكرناه سابقا.
اذا ما الحل العملى مع وجود منتجات كثيرة شائعة وغير مرخصة وغير مفيدة بالمرة؟
قد علمنا من مصادرنا الخاصة قيام الدكتور عبد الرحمن شريدح استشارى طب وجراحة أمراض الذكورة بمستشفي الرعاية الدولى
بتجربة تركيبة جديدة فريدة من نوعها فهي خليط من الاعشاب الطبيعية وهي ( الشمر وطلع النخيل والكبابة الصينى ) بعد ثبوت قدرتها الهائلة علي تحفيز النشاط الجنسي وتأخير انتاج الحيوانات المنوية من الخصيتين ..وقد قام بتجربتها على عدد من الحالات وكانت نتائجها مذهلة من الاسبوع الاول وقد واصل الدكتور عبد الرحمن تحسين نسب هذة العناصر للحصول على نتيجة أفضل في وقت أقل مما أسفر عن ما اسماه المرضي طفرة في عالم الضعف الجنسي وسرعة القذف خصوصا مما دفع الدكتور عبد الرحمن للتعاقد مع شركة منتجة لانتاج كميات من هذة الوصفة بعد تعديلها للمرة الاخيرة والوصول لاقوي واسرع تاثير باضافة غذاء ملكات النحل وجوزة الطيب والبروبوليس بنسب محددة الي العناصر التى تم ذكرها سابقا ليشكل وصفة من ستة عناصر قوية جدا وفعالة جدا في سرعة القذف اصبحث حديث الشارع المصرى ومعظم الرجال الذين يعانون من مشكلة سرعة القذف وتم تصمية هذة الوصفة ب (فيجور ماكس vigour max )
ولم نكتفي بذلك بل تواصلنا مع الدكتور عبد الرحمن للحصول على لينك الشركة المنتجة لفهم تفاصيل أكثر عن المنتج وأيضا لطلبه من خلال موقع الشركة اونلاين حيث انه لا يباع في الصيدليات ..ولقد أحضرنا لك اللينك حتى يمكنك من معرفة معلومات أكثر وايضا التواصل مع الشركة المنتجة في حالة الرغبة في الشراء.