كتبت | إسراء عادل
قال "أيمن عقيل" رئيس مؤسسة ماعت للسلام والتنمية وحقوق الإنسان، إن خطابات الكراهية المبنية على المعلومات المغلوطة وضعت كثيرًا من الأقليات العرقية والدينية في المجتمعات بظروف محفوفة بالمخاطر في ظل استهدافهم بجرائم للكراهية.
وأكد رئيس مؤسسة ماعت، في تصريحات له، أن أغلب جرائم الإبادة الجماعية التاريخية والقتل العنصرب بدأت بخطابات تحريضية مبنية على معلومات مغلوطة.
وأوضح عقيل أن الفرصة سانحة لمحاربة المعلومات المغلوطة التي تبث على الأنترنت عبر مجموعات من الأشخاص بتحقيق مزيد من الدراية الإعلامية والمعلوماتية.
جاء ذلك في تصريحات له، بمناسبة الاحتفال بالأسبوع العالمي للدراية الإعلامية والمعلوماتية الذي يأتي بالأسبوع الأخير من شهر أكتوبر من كل عام.