أكد تقرير جديد نشره موقع ديلى ميل أن مؤسسة ِِArchewell التابعة للأمير هارى وميجان ماركل جمعت حوالى 13 مليون دولار منذ تشكيلها بعد حركة Megxit فى عام 2020 وتم التبرع بـ 3 ملايين دولار تم منحها لأسبابهم المختارة، كما تم تسليم الأموال التى جمعتها منظمة ساسكس الخيرية الخيرية إلى جمعيات خيرية تدعم اللاجئين من أفغانستان وأوكرانيا.

هارى وميجان

ويقول التقرير عن تأثير Archewell ، إن أمواله ساعدت فى تصدى Covid-19 حول العالم أثناء العمل مع منظمة Global Citizen الخيرية لمكافحة الفقر.

كما وزعت المؤسسة 3 ملايين دولار فى شكل منح عبر مجموعة من الأسباب، بما فى ذلك المساواة فى اللقاحات ومراكز الإغاثة وإعادة توطين اللاجئين، وتعاونت المؤسسة مع Global Citizen لشراء 12.6 مليون لقاح COVID وساعدت فى إعادة توطين أكثر من 7400 شخص من أفغانستان وأوكرانيا.

وتقريرهم، الذى نُشر يوم الأحد، لا يحتوى على تفاصيل لكن أوميد سكوبى، كاتب العمود فى ياهو نيوز، أحد المراسلين المفضلين لدى عائلة ساسكس، قالت إن مؤسسة Archewell تبرعت بنسبة 23 % من دخلها، وغردت قائلة "فى عامهم الأول من العمل، جمعوا 13 مليون دولار ووزعوا منحًا بقيمة 3 ملايين دولار ''.

استطلاع: أكثر من نصف البريطانيين يؤيدون دعوة هارى لحضور حفل تتويج الملك

كشف استطلاع جديد رغبة أغلب البريطانيين فى ضرورة دعوة الأمير هارى لحضور حفل تتويج الملك تشارلز، فى مايو المقبل، ووفقًا للبحث، يعتقد 60% من البالغين أن دوق ساسكس يستحق دعوته لحضور الاحتفال الملكى، بينما يعتقد 30% فقط من المستجيبين أنه لا ينبغى دعوته للحضور.

يأتى ذلك بعد مزاعم هارى المتكررة عن قصف العديد من أقاربه، وأظهر الاستطلاع الذى أجرته Ipsos لصالح Evening Standard - تباينًا فى الرأى فى مختلف الفئات العمرية حول الأمير هارى.

فجوة عمرية بين المشاركين فى الاستطلاع

وجد الاستطلاع فجوة عمرية مذهلة حول ما إذا كان يجب أن يكون فى حفل التتويج، وبلغ عدد المستجيبين الأصغر سنًا الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و34 عامًا 75% لصالح دعوته.

أما ثلاثة أرباع الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و34 عامًا يقولون إنه يجب دعوة الأمير، مقابل 15% ضد ذلك، وفى الفئة العمرية من 35 إلى 54 عامًا، يدعم 65% هارى للحصول على دعوة، بينما لا يدعمه 26%، وتم تقسيم الجيل الأكبر سناً بشكل أكثر دقة، حيث قال 47% أنه يجب دعوته، وقال 42% إنه لا ينبغى له ذلك.

ويليام الأكثر شعبية

تظهر النتائج فى الاستطلاع الذى شمل أكثر من 1001 شخصًا أن الأمير ويليام هو الآن أكثر أفراد العائلة شهرة وشعبية، متقدمًا على والده تشارلز وزوجته كيت ثم هارى.