ويعتمد هذا التطور الجديد المعروف بتقنية "أسكالباترا" على مادة "بولى لكتك أسيد" وهى نفس المادة المصنوعة منها خيوط شد الوجه، ولكن تم تطويرها لتصبح بودرة يتم خلطها مع ليدوكايين كمخدر وماء معقم مخصص للحقن عن طريق جهاز vortex mixer، وتحقن في عدة مناطق محددة من الوجه، وتبدأ النتائج في الظهور بعد شهر، ثم يُعاد الحقن بعد ثلاثة شهور، ثم يًعاد الحقن مرة ثالثة بعد سنة ونصف أو عامين.

بالإضافة إلى الأسكالباترا، هناك تقنيات أخرى مثل البوتكس والفيلر والريديوس، التي تقدم نتائج مذهلة في شد الوجه وتحسين مظهره. البوتكس، على سبيل المثال، يمكن استخدامه ليس فقط لتخفيف التجاعيد، بل أيضاً لرفع الحواجب وتصغير الأنف وعلاج الابتسامة اللثوية. والفيلر يمكن استخدامه لشد الوجه عن طريق حقنه في نقاط معينة مثل الخدود والفك، بينما يستخدم الريديوس لتحسين نضارة البشرة وشدها عن طريق حقنه في الوجه بعد تخفيفه أو خلطه مع الهليرونيك أسيد، ومن أشهر الأماكن المستخدم فيها اليدين لتقليل ظهور علامات التقدم بالعمر والرقبة أو لتعبئة الفكين وتعرضهما والدقن وعضمة الخد لإبرازها .

وأضافت بأن هناك تقنيات أخرى يمكنها أن تحقق نتائج مذهلة لشد الوجه من بينها "البوتكس"، كما يمكن استخدامه لتخفيف التجاعيد، ورفع الحواجب، وتصغير الأنف، وعلاج الابتسامة، وذلك بحقنها في أماكن معينة بالوجه وتظهر النتائج خلال فترة تتراوح ما بين ٤ إلى ١٠ أيام، وتظل النتيجة لمدة تتراوح من ٣ إلي ٦ شهور .

ومن التقنيات المبتكرة أيضاً "بونيتيل لفت"، حيث يمكن شد الحواجب والعينين دون الحاجة للجراحة، باستخدام خيوط خفيفة وبوتوكس، وكذلك، تقنية "الإي سيل" تُعد بديلاً ممتازاً لزراعة الشعر، حيث تُستخدم عوامل محفزة للنمو والصفائح الدموية لتحفيز نمو الشعر بطريقة طبيعية وفعالة وهي جلسة واحده فقط بالسنة مع متابعة بالفيتامينات تحصل علي نتائج مذهلة.